جمعية الحكمة للتنمية الاجتماعية

جمعية الحكمة للتنمية الاجتماعية

جمعية خيرية تهدف الى تقديم المساعدات للأسر الفقيرة والمساهمة في تنمية المجتمع المحلي في جميع المجالات. تنمية وتطوير روح التعاون […]

اقرأ المزيد

مرحبا بك

جمعية خيرية تهدف الى تقديم المساعدات للأسر الفقيرة والمساهمة في تنمية المجتمع المحلي في جميع المجالات.

تنمية وتطوير روح التعاون والتكافل بين أعضاء الجمعية وترسيخ مفاهيم التواصل والترابط بينهم، تنمية مهارات الشباب ومعارفهم وقدراتهم والعمل على التمكين الاقتصادي للجمعية والافراد وتقديم المساعدات المادية والعينية للحد من معاناة الناس بما يحفظ كرامتهم والمحافظة على التراث بمكوناته الموروثة والاهتمام بالبيئة من خلال الثقافة المجتمعية بكافة ابعادها، الجدير بالذكر ان ليس للجمعية اية غايات او ارتباطات في الحقول السياسة والدينية والطائفية وتقدم خدماتها الى جميع المواطنين على السواء.

اقرأ المزيد

جمعية الحكمة للتنمية الاجتماعية

جمعية خيرية تهدف الى تقديم المساعدات للأسر الفقيرة والمساهمة في تنمية المجتمع المحلي في جميع المجالات.

تنمية وتطوير روح التعاون والتكافل بين أعضاء الجمعية وترسيخ مفاهيم التواصل والترابط بينهم، تنمية مهارات الشباب ومعارفهم وقدراتهم والعمل على التمكين الاقتصادي للجمعية والافراد وتقديم المساعدات المادية والعينية للحد من معاناة الناس بما يحفظ كرامتهم والمحافظة على التراث بمكوناته الموروثة والاهتمام بالبيئة من خلال الثقافة المجتمعية بكافة ابعادها، الجدير بالذكر ان ليس للجمعية اية غايات او ارتباطات في الحقول السياسة والدينية والطائفية وتقدم خدماتها الى جميع المواطنين على السواء.

الأهداف والغايات

تهدف الجمعية إلى تحقيق الأهداف التالية:

  • تقديم المساعدة المادية والعينية للأسر الفقيرة والمحتاجة.
  • إنشاء مختبر حاسوب لتكنولوجيا المعلومات يهدف إلى تدريب وتأهيل العديد من أعضاء الهيئة العامة والمجتمع وخاصة دوي الدخل المحدود.
  • إنشاء مستوصف طبي للمعالجة يساهم في معالجة الفئات الأكثر فقرا.
  • إنشاء مدارس ورياض للأطفال للمساهمة في تعليم الطلبة من مختلف فئات الشعب الأردني.
  • إقامة مراكز تدريب مهنية للذكور الإناث في مجال المهن المختلفة لتدعيم قدراتها وتأهيلها بما يساعد على تفعيل دورها في عملية التنمية في مدينة الرصيفة.
  • إقامة مشاريع إنتاجية مختلفة للحد من الفقر والبطالة.
  • القيام بالنشاطات الاجتماعية والثقافية والصحية والبيئية وغيرها.

فكرة التأسيس

ولدت فكرة تأسيس الجمعية في مدينة الرصيفة كفرع لجمعية الحكمة الخيرية الزرقاء عام 1990 رغبة من أعضاء الهيئة المحلية بالرصيفة المساهمة في تنمية المجتمع المحلي والتفاعل مع قضاياه المختلفة وخلال مسيرتها الطويلة وعبر هيئاتها الادارية المتعاقبة تمكنت من تحقيق العديد من الإنجازات والقيام بالكثير من النشاطات على مختلف الصُعد فلقد تمكنت هذه الجمعية من امتلاك قطعة ارض تزيد عن الدونمين وإقامة مبنى مؤلف من طابقين إضافة إلى طابق التسوية ثم تم توسعة هذا المبنى فيما بعد وتحديثه ليتلائم وحاجة الجمعية لهذه التوسعة انسجاما مع مكانتها المتميزة بين الجمعيات ليساهم في تحقيق أهداف الجمعية وتحسين مستوى أدائها.

 ولان هذه الجمعية تتمتع بكل المقومات الناجحة التي تعتبر في طليعة الجمعيات الرئيسة في لواء الرصيفة كان إصرار القائمين على الجمعية ضرورة العمل استقلالها وفصلها عن جمعية الحكمة الخيرية (الجمعية الأم) في الزرقاء لتصبح جمعية رئيسية مستقلة ذات شخصية اعتبارية ولتحظى بحقوقها الكاملة أسوة بباقي الجمعيات المماثلة لها وخاصة الحقوق المتمثلة بالدعم السنوي والمساعدات والتي تحرم منها الفروع.

ولكون القانون لا يجيز استقلال الفروع تم تقديم طلب إلى معالي وزير التنمية الاجتماعية لتأسيس جمعية خيرية جديدة لتكون الجمعية البديلة عن الفرع وذلك تحت اسم جمعية الحكمة للتنمية الاجتماعية على أن يكون أعضاء الهيئة العامة للفرع هم الأعضاء المؤسسين لهذه الجمعية وقد تمت موافقة معالة وزير التنمية الاجتماعية على تأسيس هذه الجمعية بتاريخ05/03/2006 تحت رقم 1583حيث تم حل فرع الجمعية بعد ذلك بقرار هيئة عامة يتضمن هذا القرار التبرع بكافة ممتلكات الفرع إلى الجمعية الجديدة وكنا حريصين جدا على عدم حل الفرع إلا بعد صدور موافقة معالي وزير التنمية الاجتماعية على تأسيس الجمعية الجديدة حفاظا على مقدرات فرع الجمعية ومكتسباته. 

وحيث أننا منذ أن تولينا مسؤولية الجمعية رفعنا شعاراً أن الجمعية للجميع ويجب أن يكون الجميع مع الجمعية فإننا نهيب بجميع الإخوة والأخوات ضرورة الانتساب لهذه الجمعية لان هذا الانتساب واجب وطني واجتماعي يعزز الإحساس بالمسؤولية ويعكس الشعور بالانتماء. وهذا الانتساب يعطي العضو الحق في حظر الاجتماعات ومناقشتها ويعطيه الحق في الانتخاب والترشيح والمشاركة في صنع القرار.

ثوابت في مسيرة الجمعية

  • إن نجاح الجمعية هو حصيلة تظافر الجهود ما بين الهيئة الادارية والهيئة العامة وهو الركيزة الأساسية لتطوير الجمعية وتقدمها.
  • العمل على إبراز الجمعية كشخصية اعتبارية من خلال انفتاحها على المجتمع العام وخاصة المؤسسات الرسمية والشعبية.
  • إبراز المناسبات الوطنية واجب وطني والتفاعل معها يساهم في تعزيز الحس الوطني والشعور بالانتماء.
  • التواصل مع أعضاء الهيئة العامة من خلال الزيارات التي تقوم بها الهيئة الادارية لأعضاء الهيئة العامة في أماكن تواجدهم للاستماع إلى وجهات نظرهم وملاحظاتهم والسماع لاقتراحاتهم.
  • اللقاءات التي تتم أول أيام الأعياد من قبل أعضاء الهيئة العامة للجمعية لتبادل التهاني ومشاركة الأطفال ذويهم.  إن توزيع الهدايا والألعاب على هؤلاء الأطفال يعزز لديهم الشعور بالانتماء للجمعية.
  • إن الحملة المكثفة التي تقوم بها الجمعية لجمع التبرعات خلال شهر رمضان المبارك وبداية فصل الشتاء والتي يتم خلالها تجهيز عدد من الطرود التموينية والعينية والتي يتم توزيعها على العديد ومن الأسر المحتاجة هي جزء من رسالة الجمعية الإنسانية للتفاعل مع مجتمعة ومحيطها العام.
  • إن الاحتفال بعيد الأم ويوم الأسرة مظهر حضاري وواجب إنساني نبيل وتكريم الأم هو تقدير لها ولدورها المتميز في بناء الأسرة وتنشئة الجيل الواعد.
  • إن قيام الجمعية بتنظيم رحلات ترفيهية جماعية لأعضاء الهيئة العامة خلال فصل الربيع من كل سنة لإحدى المناطق السياحية في المملكة يعمل على خلق روح المشاركة والتكافل وتوطيد العلاقات الاجتماعية.
  • إن تكريم الطلبة في الثانوية العامة وكليات المجتمع والجامعات من خلال إقامة حفل خاص لهما يدعى له كافة أعضاء الهيئة العامة يعمل على تحفيز الطلبة الآخرين على مقاعد الدراسة ويعزز روح المنافسة لديهم.
  • إن التقويم السنوي للجمعية أصبح إنجازا تقليدياً تحرص الهيئة الادارية في كل مرة كان يصدر فيها أن يحمل رسالة إلى الهيئة العامة.
  • التراث بمكوناته الأساسية الموروثة يساهم في إبراز الهوية وتجذير روح الانتماء وإنشاء فرقة شباب الحكمة كان ترجمة لهذه الثوابت.